ما الذي يشدك الى الموقع
اعزائي زوار الموقع اتمنى واياكم عاماً ملؤه السلام والامان والتعالي على الجراح .
هناك مقال جديد عن الأغذية التي تساعد في الشفاءارد فقط ان اشارك لعله يعود خيرا على الجميع وارجو التدقيق و النشر.
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا البحث عن الطبيب “Gerson” غيرسون عن موقع www.doctoryourself.com وستجدون الكثير من المعلومات الهامة جدا في الموقع متعلقة في هذا الموضوع .
خلاصة :
ثلاثين عاما من الخبرات قادتنا إلى علاج ناجح من أمراض سرطانية متفشية و خطيرة.
هذا العلاج قائم على هذه المفاهيم الأساسية:
1. مرضى السرطان إجمالا لديهم ضعف في المناعة و رد الفعل المناعي وتضرر في الأنسجة بشكل عام وبالكبد خاصة.
2. و الخطر أيضا عند ما يعالج الورم فان السموم الناتجة المنحلة تظهر في مجرى الدم و هذا سيودى إلى غيبوبة أو الوفاة بسبب فشل الكبد.
العلاج يتكون من:
• كمية كبيرة من البوتاسيوم,كمية قليلة من صوديوم خفيف,و من دون دهون أو شحوم أو زيوت,و القليل من البروتينات الحيوانية "لحوم".
• عصائر الفواكه الطازجة والخضروات ذلك يساعد الكبد على إفراز أنزيمات الأكسدة الفعالة و الضرورية جدا في إعادة تأهيل الكبد. مكملات اليود و الناسين مستخدمة.
• حقنة الكافيين الشرجية تساعد على في توسيع قناة الصفراء" المرارة" . و التي تسهل في إفراز السم القاتل للخلايا السرطانية التي ينتجها الكبد,و طرح لهذه السموم حتى لا تنحل في الدم أثناء عبورها إلى جدار القولون " الأمعاء الغليظة "
العلاج يجب أن يكون كاملا بكل محتوياته.إذا عالجنا بقسم واحد من هذا العلاج بشكل معزول فلن يكون علاج ناجح ,
هذا العلاج قد شفا بالفعل حالات عديدة من السرطانات الخطيرة و الصعبة.
هذا النص التالي فيه التفاصيل الكاملة للعلاج و تأثيره لمن يود الإطلاع عليها:
سيداتي سادتي:"الدكتور غيرسن"
أتيت إلى هنا بقصد الزيارة ,ولم أتي لإلقاء محاضرة ,و لم أحضر شيء معي, لذلك قد كتبت بعض الأشياء التي سألت عنها سابقا و هي كيف توصلت إلى علاج السرطان ,قصة ممتعة "الطبيب غرسن"
عند ما كنت أعالج فيزيائيا الأمراض الداخلية غي بيل فيلد ألمانيا (1928),و قد اتصلت مسبقا بسيدة مريضة, و سألتها ما الشكوى التي تشكو منها فرفضت إخباري عن مرضها على الهاتف ,فذهبت إلى حيث تسكن ,و هي بعيدة قليلا عن البلدة, ثم سألتها "ما المشكلة" ,أخبرتني أنها أجرت عملية في عيادة كبيرة قريبة و أخبروها أنهم وجدوا سرطان في القناة الصفراء.و رأيت مكان العملية "الجرح".كانت لديها حرارة عالية و مصابة باليرقان, فأخبرتها أنني لاأسطيع مساعدتها بشيء ,لا أعرف علاج ناجح للسرطان ,لم أرى النتائج بعد, و خاصة في الحالات التي يكون فيها مستشري أو منتشر بحيث تضعف الإمكانية لأجراء العملية,فقالت لا دكتور فقد اتصلت بك لأنني قد رأيت النتائج علاجك في مرض السل و التهاب المفاصل و في عدة حالات, الآن يوجد في يدي مجموعة أوراق لك وأنت كتبت العلاج فيها و هنالك على الطاولة كتاب أريد منك أن تقرا لي بصوت عالي القسم ذو العنوان "الشفاء من السرطان"
كان كتابا كبير الحجم حوالي 1200 صفحة من أدوية شعبية ,وذلك القسم كان في الوسط,بدأت بالقراء ة ,هذا الكتاب كتب من خلال ثلاثة مدرسين زملاء و فيزيائي .لا أحد منهم قد جرب هذه الأدوية,لذلك وضعوا هذا الكتاب سويا ,قرأت ذلك القسم,و كان في ذلك القسم شيئاٌ عن هبوقراط و الذي بدوره أعطى هؤلاء المرضى حساء خاص,يجب أن أقول لكم أعزائي إننا اليوم نستخدم هذا الحساء في الوقت الحاضر,و صفة هذا الحساء من الكتاب,
وكان ذلك من علاجات أو تطبيقات هيبوقراط خمسمائة وخمسين سنة قبل الميلاد
هيمقراط كان اعظم طبيب في عصره وحتى أعتقد كان الأعظم في كل الأوقات والفكرة الأساسية التي اعتمدها هيبوقراط هي ان المريض بحاجة الى فك السموم أو إحلال السم من خلال ذلك الحساء مع بعض الحقنات التي يجب أن يأخذها المريض بعد ذلك قرأت كثيراً في هذا الكتاب وقلت للسيدة انظري نتيجة علاجاتي في مرض السل بعض الأطباء عارضوني وعارضوا طريقة العلاج لذلك لا استطيع ان أعالجك بتلك الطريقة فرفضت وأصرت على أن أقوم بعلاجها وقالت لي أنها مستعدة أن تكتب تعهد بأنني غير مسئول عما ينتجه هذا العلاج وأصرت من جديد وبعد أن كتبنا هذا التعهد شعرت بأنني حامل لجميع الحقوق المشروعة في العلاج وكتبت لها العلاج وبدأنا بالعلاج كان تقريباً نفس العلاج الذي استخدمه لمرض أو مرضى السل الذي عملت عليه مطولاً في عيادة الجامعة مع البروفسور سوبوج بعد العلاجات الطويلة أو العلاج في عيادة الجامعة لقد عززت اعتقاد وقد تبين لي التأثير الذي ممكن أن يكون مؤثر على مرض السرطان وقد كتبت هذه الملاحظة أيضاً من خلال العلماء الثلاثة الذين كتبوا أن السل والسرطان إنهما معاً أمراض قابلة للانحلال أو أمرا منحلة بحيث أن الجسم يجب أن يكون معارض سمياً أو مزال سمياً لكن هذه الجملة فقط كتبت من خلال هيبوقراط أو فقط هيبوقراط هو الذي كتبها وبالفعل لقد جربت ذلك العلاج والمريض قد شفي بعد ستة أشهر نهض المريض وبدأ يدور ويتمشى في أحسن شرط للجسم لديه وبعد ذلك وبعد هذا النجاح قد أرسلت إلي هذه المريضة حالتين أخرّيتين من السرطان واحدة في عائلتها بسرطان البطن أو سرطان المعدة وقد تبين لي عند هذه المريضة محاولة لإجراء عملية جراحية وكان الورم حول معدتها وأيضاً قد شفيت وفي الحالة الثالثة أرسلت إليّ لم أتوقع أن يكون هناك شفاء عاجل لهذه الحالة ولكن على العكس كانت هذه الحالة ورم سرطاني بالمعدة أيضاً وقد شفيت أيضاً قد جربنا بها العلاج وجميع هذه الحالات قد شفيت بالكامل أود أن أقول لكم في هذا اليوم لم أعلم كيف حصل ذلك ولم أعلم كيف استهديت إلى هذه الطريقة ولم أعلم أيضاً كيف حققت هذا النجاح في هذا الوقت كنت دائماً أقول من الممكن أن لا يشفى أحد أو لا تشفى أي حالة لم أعلم كثيراً أو كفاية عن الموضوع كان مشكلة صعبة الدخول بها لكن فقط بيدي وعقلي وقلبي لم أستطع أن أعزل نفسي عن هذه المشكلة أوعن هذا المرض الخطير بالذات في وقت لاحق كنت في فيينا ثم ذهبت إلى ألمانيا حيث لم تكن مستقرة سياسياً عندما كنت في فيينا حاولت علاج ستة حالات وفي الستة حالات لم يكن هناك أي فشل في العلاج لقد كنت مدهوشاً لأن التحضير لعلاج هؤلاء المرضى لم يكن بالمستوى المطلوب ولم يكونوا قد جهزوا أو نظموا لـ العلاج بالحمية وقد عالجوا حالات أخرى أو أمراض أخرى بأنماط مختلفة ولكن لم يعطوا اهتماماً كبيراً لتلك الحمية فقد فشلوا في علاج هذا المرض بالطرائق التي اتبعوها بعد ذلك ذهبت إلى باريس .
عالجت في باريس سبع حالات وتلقيت ثلاثة نتائج إحدى هذه الحالات كان رجل مسن كان لديه سرطان السيسيمي عند بداية الكولون أو اتصال الأمعاء الغليظة بالأمعاء الدقيقة عمره سبعين عاماً حالة أخرى كانت سيدة من أرمينية كانت هذه الحالة تشد الانتباه ومثيرة للاهتمام لقد عملت ضد جميع أفراد عائلته كان عدد منهم أطباء بنفس العائلة وقد تلقيت الكثير من المشاكل والنصائح لكن بأي حال لقد تقدمت لهذه الحالة بجرأة كان لديها سرطان الثدي الذي كان نموه سريعاً وفي كل مرة العائلة تصر أنها تتجه باتجاه الأسوأ كان وزنها 78 بوند وهي كانت عبارة عن هيكل عظمي وبعض الجلد لقد طلبوا مني أن أعطيها بياض البيض أو زلال البيض لقد أعطيتها بالفعل كمية صغيرة من زلال البيض ولكن السرطان ازداد في التضخم ومن ثم أصروا أن أعطيها لحم أو بعض اللحوم وبالفعل أعطيتها بعض قطع اللحم ولكن السرطان استمر في النمو في الوقت الأخير طلبوا مني أن أعطيها بعض الزيوت بالفعل أعطيتها هذا الزيت والسرطان أيضاً استمر في النمو وازدادت الحالة سوءاً لكن بأي حال تلك المرات الثلاثة كنت أستطيع أن أنهي السرطان مرة ثانية وأشفيها ولكن لم يكن لدي الفكرة ما هو نوع السرطان بالذات في ذلك الوقت لو أي شخص سألني ما حقيقة هذا المرض أو هذه الحالة لكنت جاوبته بأنني لا أعرف ولكن في هذه الحالة بالذات استطعت أيضاً أقضي على السرطان وأشفي تلك الحالة مع كل تلك التعقيدات والمواد التي لا أرغب إعطائها للمريض بعد ذلك قدمت إلى هذا البلد وأنا أفكر في تلك الحالات الثلاثة التي بقيت في رأسي وأقول هل من الممكن الشفاء من الجريمة أن لا نفعل شيئاً لهم لكن لم يكن ذلك بالأمر السهل عندما أتيت إلى هنا لم يكن لدي عيادة ولم يكن لدي رخصة للعمل وإعطاء الأدوية وكان يجب عليّ خوض لامتحان تعديلي لأستطيع أن أخذ بعض المرضى كان عليّ في البدء أن أعالجهم في بيوتهم وكان ذلك صعباً عليّ والمرضى لم يطيعوا الحمية ولم ينفذوها في البيت بل كانوا متعودين على الأكل الطبيعي وأوقات الأكل العادية الثلاث وكان من الصعب إقناعهم في تناول تلك العصائر الضرورية للعلاج والتي تنفع ذلك. الآن علاج السل كان حمية قليلة الملح أغلبها فواكه وخضروات مطبوخة من دون إضافة ماء أو على البخار وبماء الخضروات حصراً في وعاء كبير ليس من الألمنيوم ليكون إحكامه جيداً لنحفظ شروط الطبخ الصحي ولنتأكد أن البخار لن يخرج من ذلك القدر وبعد ذلك يجب على المرضى أن يتناولوا معظم ذلك الطعام طازج ويجب عليهم شرب عصير البرتقال وعصير العنب وعصير الجزر والتفاح ويجب أن تكون هذه العصائر مشغولة في مطحنة مناسبة ولم أستطيع أن أحدد أيهما العصائر هذه أن تشفي المرضى ولكن أعطيتها جميعاً في البداية اعتقدت أن السوائل ستكون مهمة جداً جداً لأن جميع المواد متضمنة بها لا شيء مفقود من تلك المواد الضرورية لكنها لم تعمل بشكل جيد ولم تعطي نتائج مرضية أو النتائج المطلوبة منها ثم بعد ذلك وجدت خصائص فيزيائية في هذه السوائل فوجدت في تلك المواد المائعة شحنة إيجابية كهربائية وفي المواد السائلة شحنة سلبية هذه الشحنات الكهربائية تقتل الأنزيمات المؤكسدة وهذا حقيقي بالنسبة للعصائر النابذة أو التارة المركزية وبعض الأدوات لذلك هذا العصير يجب أن يكون معّد بواسطة مطحنة لها ضغط منفصل إذا أمكن مصنوعة من الستانلس ستيل يجب على المرضى أن يشربوا الكثير من هذه العصائر يجب عليهم أخذ حساء هيبوقراط لا أستطيع الدخول في جميع التفاصيل هذا المساء لا يكفي أن نمر عليها جميعاً لكن من المهم جداً جداً جداً جداً وهو الحقنات الشرجية المضادة للسميّة .
أن العلاج بمضادات السميّة هو اقتراح في كتاب هيبوقراط كان هذا الاقتراح الأكثر أهمية على الإطلاق لدي وفي النهاية أصبح لدي عيادة وقد رأيت المرضى في بعض الحالات الصعبة وبعضهم في بعض الحالات المميتة ومن الصعب جداً علاجها أو الحفاظ على حياة هؤلاء المرضى وقد جلبوا لي الكثير والكثير من هؤلاء المرضى التي حالاتهم خطرة جداً وقريبة من الموت لقد كنت مرغماً على ذلك من جانب ومن جانب آخر كانت سمعة عيادتي مهددة بالكامل في هذه الحالات الخطرة لأنني لو لم أستطيع شفائهم فسمعة عيادتي ستكون في عداد العيادات الممنوعة من العمل فبعض هذه الحالات قد جلبوا إلى العيادة على الكراسي المدولبة لم يستطيعوا المشي ولم يستطيعوا حتى الأكل كان من الصعب جداً جداً علاجهم لذلك كان عليّ أن أعمل على هذا العلاج بجد حتى أستطيع مساعدة أهالي هذه الحالات الصعبة وفي ظل الحاجة إلى أين سوف أضع هذا التوكيد أو التأكيد . لقد قرأت جميع النصوص ولقد شاهدت أن العلماء قد عالجوا الحالات أو الأعراض لقد عالجوا فقط الأعراض يجب أن يكون خلف تلك الأعراض أسباب أساسية مسببة لها لقد كان شبه الممتنع أو شبه المستحيل أن ترى سبب تلك الأعراض بوضوح فبعضها أعراض في الدماغ وبعضها أعراض في الرئتين وبعضها في العظام وبعضها في البطن والكبد لابد أن يكون هناك سبب أساسي أو فليس هناك علاج على الإطلاق إن لم نرى ذلك السبب فأنا تلقائياً ذهبت باتجاه معالجة مرض السل أو بعلاج مرض السل لقد تعلمت من علاج مرض السل أن جميع تلك الأمراض القابلة للانحلال ليس بالشرط أن تتبع تلك الأعراض الجسم وكل الجسم يجب أن يعالج لكنه من السهل أن نقوله ولكن كيف سوف نفعل ذلك ونعالجه وشيئاً فشيئاً تقدم لي نتيجة القسم الأهم في جسدنا هو قسم الهضمية فجميع مدخولاتنا أو الطعام الذي نتناوله أو نشربه هي مواد تدخل في الجهاز الهضمي أو تهضم وبالنسبة لباقي الأعضاء فإن الجهاز الهضمي أو عملية الجهاز الهضمي هي الأساسية في امتصاص تلك المواد أو إتلافها هو الشيء المهم في باقي الأمراض المنحلة أو الأمراض القابلة للانحلال فاقتنعت بعد ذلك في الوقت الحاضر بأن السرطان مرض لا يحتاج إلى علاج خاص بما أنه قابل للانحلال أو منحل فإن جميع هذه الأمراض المنحلة يجب أن نعالج الجسد بالكامل فنتوصل إلى علاجها بالذات وعلاج الجسد بالكامل وهو قتل السميّة الموجودة أو قتل السموم الزائدة عن الحد الطبيعي المتراكمة في مرض السل وجدت أن الكبد يلعب دور مهم فهو الذي يطرح السموم من الجسد ويحضرهم للدخول في القناة الصفراء ليتم طرحه ومن هنا فعمل الصفراء ليس بالعمل السهل وفي الشرط العادي أو الحالة الاعتيادية الكبد يساعد المعدة أو يساعد عصير المعدة في التحضير لمساعدة الجهاز العصبي أو النظام العصبي الداخلي الكبد يساعد في التحضير البنكرياس توبسين ببسين ليباس وجميع الأنظيمات الهضمية كلها منظمة بالنظام العصبي الداخلي وللكبد أيضاً مهام كثيرة ومهمة جداً في عملياته واحدة منها وهي إعادة تفعيل أو إعادة إفراز الأنزيمات المؤكسدة والتي قد عرفناها عن طريق رودولف سكونهمر الذي هو بدوره عمل على هذا الأمر من المهم جداً أن نلاحظ أن الأنزيمات المؤكسدة تكون في أخفض مستوى لها أو أداء لها عند مرضى السرطان ولنتوقع الآن أو لنرسم النظرية خلال تلك السنين ظهرت الفكرة إليّ بأن هناك مكونات في مرض السرطان ولهما أهمية مفردة لكل واحد منهما الأولى ذلك أن الجسد كامل الجسد وهو المكون العام.
والعضو الآخر وهو المكون الخاص وهي الأعراض أو العلامات المرضية فالعلاج يجب أن يكون مطبق على المكون العام والجسد أي الجسد بالكامل عندما نكون قادرين على إعادة التوازن لذلك الجسد فالأعراض أو ظواهر المرض سوف تختفي تلقائياً ,لذلك ماهو المطلوب في المكون العام أو في الجسد ما هو المطلوب من العلاج لأن نعيد له ذلك التوازن الطبيعي ,
يجب عليّ أن أكرس هذه الأمسية للأسئلة لكن سوف أقول لكم أن المكون العام وهو الجهاز الهضمي أو الناحية الهضمية والكبد أن الجهاز الهضمي هو المسبب الأول للسميّة والمغذي للسرطان كيف نستطيع أن نشرح ذلك .
مضادات السميّة كلمة سهلة لكن من الصعب أن نقدمها لمرضى السرطان هذه الحالات بعضها يكون خطير ومتفشي لا يستطيع الأكل حتى ليس لديهم إفرازات المعدة المطلوبة الكبد لا يعمل على حاله والبنكرياس لا يعمل على طبيعته لا شيء يعمل بشكل طبيعي كيف نبدأ.
إن أهم خطوة أولى هي مضادات السمية فدعونا ندخل في شرح الخطوة الأولى ,
في البداية نعطي بعض الحقن الشرجية المختلفة فوجدت أن أفضل حقنة شرجية هي حقنة الكافين وقد استخدمت للمرة الأولى على يد البروفسور مايركوتينغين هذه الفكرة ظهرت له عندما كان مع الدكتور هبنر الذي أعطى الحل بالكافين الذي أعطى هذه الحقنة من الكافين بالمستقيم لبعض الحيوانات وقد لاحظ أن الصفراء قد فتحت وأن المزيد من الأنزيمات قد انطلقت أو خرجت لقد شعرت أن هذه الطريقة مهمة جداً وقد عملت على هذه الحقنات الشرجية من الكافين لقد أخذنا ثلاثة ملاعق من القهوة على ربع كوب من الماء وجعلناها تغلي لثلاثة دقائق بعد ذلك وجعلناها تهدأ من عشرة لعشرين دقيقة ثم نعطيها عندما تكون درجة حرارتها بدرجة حرارة الجسم لقد أخبرونا المرضى بأن أحوالهم قد تحسنت الألم قد زال حتى وإن بقينا في إعطاء تلك الحقن المضادة للسمية لقد أخذنا بعيداً هذه الآلام .
أدركت أنه من المستحيل بأن نحل السمية للجسد من جهة ومن جهة أخرى أعطيه المخدرات والسموم فنحن لا نستطيع إزالة السمية من الجسد المتراكمة من جهة ومن جهة أخرى نعطيه المخدرات والسموم وذلك كأدوية إزالة الألم ديفيرول كودين مورفين سكوبالامين ...الخ لذلك يجب علينا وضع الدواء جانباً الذي هو بدوره مشكلة كبيرة للمرضى .
أحد المرضى أخبرني إنه يأخذ غرام واحد من الكودين كل ساعتين ويأخذ المورفين بشكل حقنات كيف سوف يضع كل ذلك الدواء جانباً أخبرته بأن أحسن طريقة لإزالة الألم والتخفيف من الألم هي الحقنة الشرجية للكافيين بعد ذلك بوقت قصير وافق على ذلك,
بعض المرضى من كان لديهم ألم شديد لم يستطيعوا أخذ الحقنة الشرجية للكافين كل أربع ساعات كما أوصيت لقد أخذوا واحدة كل ساعتين لكن مع ذلك قد خف الألم لحسن الحظ وبعد أيام قليلة كان الألم خفيف جداً جداً وكاد أن ينتهي أستطيع أن أعطيكم مثالاً سيدة أتت إلى العيادة منذ وقت ليس ببعيد كان لديها سرطان في الرقبة وورمين كبيرين حول الرحم كان في الرقبة أكبر من حجمه بكثير وكان لديها نيسوتريك أو خلايا ميتة هذه السيدة الفقيرة لانستطيع أن نقوم لها بعمل جراحي لقد تعرضت للعلاجات بالأشعة السينية وكانت تستفرغ أي شيء تأكله لم تستطع أن تستلقي بعد الآن ولم تستطع أن تجلس لقد كانت تمشي حوالي العيادة طوال النهار والليل عندما أتت إلى العيادة المدير أخبرني ( دكتور لا أستطيع أن أبقيها هنا ) هذه الآلام وهذا العنين والمشي ليلاً ونهاراً يجعل باقي المرضى مستيقظين ولكن بعد أربعة أيام كانت قابلة للنوم من دون أن تأخذ أي جرعات مزيلة للألم إضافية التي لم تساعدها بالشكل المطلوب جرعات إزالة الألم من الممكن أنها قد تساعدها ساعة أو نصف ساعة ولكن بعد من 8-10 أيام لقد سألتني على أنها هل تستطيع إلغاء الحقنة الشرجية الليلية في الساعة الرابعة أو في الساعة الثالثة في الصباح هؤلاء المرضى الذين امتص جسدهم كمية كبيرة من الورم أصبحوا واعيين بالساعة البيولوجية لديهم كل ليلة لأنهم قد امتصوا هذه الكمية الكبيرة من السموم فإنني لو أعطيتهم مرة واحدة لثلاث مرات هذه الحقنة سوف يموتون من حجم السم الكبير ولم أستطيع كطبيب أن أعطيهم أو أجعل أجسامهم تمتص هذه الكمية الكبيرة من الورم وبعد ذلك لا أعطيهم إزالة السموم أو أحل تلك السموم بما يكفي مع الحقنتين أو ثلاث حقن الشرجية فهم لم يكونوا مضادة أجسامهم سمياً بالشكل الكافي سوف تكون النتيجة هي غيبوبة الكبد أكتوبسس التي تظهر أن الكبد أصبح مسموم بذاته علمت من هذه المشاكل الخطيرة أنني لا أستطيع أن أعطي هؤلاء المرضى كمية كبيرة من المضادات السمية لذلك أخبرت هذه السيدة أنها لليلة واحدة فقط تستطيع أن تنام للساعة السابعة صباحاً لكن فقط لليلة واحدة لا أستطيع المخاطرة أكثر وعندما لا أعطي هؤلاء المرضى الحقنة الليلية لقد أصبحوا ناعسين ونصف متيقظين في ذلك الصباح الممرضات أكدوا لي هذه الحالة وقد أخذوا المزيد من الحقنات حتى أصبحوا أحرار أو خاليين من ذلك السم وعادوا إلى طبيعتهم وأنا لا أستطيع أن أنقص من كمية المضادات السمية أو لا أستطيع أن أعطي كمية قليلة من المضادات السمية لهؤلاء المرضى حتى مع الحقنات لأن الحقنات لا تكفي لذلك أعطيتهم بعض الزيوت عن طريق الفم وعن طريق الحقن الشرجية يوماً بعد يوم على الأقل في الأسبوعين الأولين أو أكثر قليلاً يمكنك أن ترى هؤلاء المرضى وقد لا تصدق أن هؤلاء المرضى قد قدموا إلى العيادة على الكراسي المدولبة والآن هم يمشون بحرية وعلى طبيعتهم وقد أصبحت لديهم شهية وقد حصّلوا كثيراً من الوزن وازداد وزنهم والأهم من ذلك أن تلك الأورام قد تناقصت بشكل كبير أو اختفت قد تسأل كيف هذه الأورام السرطانية اختفت أو خفت هذا السؤال كان سؤال صعب بالنسبة إلي حتى أفهمه وأشرحه بوقت لاحق لقد تعلمت من العلاج لمرضى السل لأن أضيف البوتاسيوم واليود وحقنات الكبد لمساعدة الكبد والجسد بأكمله لإعادة الوضع الطبيعي أو رفع الحد الطبيعي للبوتاسيوم في الجسد من منظور بعيد أرى هذه الحالة لقد أعطينا في البدء لهؤلاء المرضى أكثر الحميات الممكنة الخالية من الملح فإن الملح إذا أخرج من الجسد في الأيام الثلاث الأولى 3 غرام- 5 غرام إلى 8 غرام فإنه سوف يطرح الصوديوم من الجسد بينما أن المرضى سوف يتلقون فقط حوالي نصف غرام من الصوديوم وهو المطلوب بالحمية .
المرضى هنا قد أعطوا إفرازات الغدة الدرقية أو بما يسمى لوكلسيلوشيوهو عبارة عن اليود والبوتاسيوم الميود وقد علمت أنهم يسمونه كودنستادبولاكسبرمنت أو تجربة كودنستادبول وهذه التجربة تتضمن أو تفيد اليود ضروري لزيادة ومساعدة الأكسدة أو مساعدة مستوى الأكسدة في الجسم ثم بعد ذلك نعطي المرضى كمية كبيرة من البوتاسيوم 12 فإنهم يأخذون حوالي 10 % من كلوغينات البوتاسيوم وفسفورات البوتاسيوم بوروبيزكوأكسيتات البوتاسيوم فقد أجريت ثلاثمائة اختبار حتى وجدت هذه الصيغة من البوتاسيوم ومن منطلق هذا الحل فإننا نعطي المريض أربع ملاعق وعشر مرات في اليوم في العصير هذه الكمية الكبيرة من البوتاسيوم التي تضاف إلى الجسد وفي الوقت نفسه خُمس مفرزات الغدة الدرقية أو خمس مرات وهذه العملية نتيجتها أن اليوغاسيلوشن هو كمية كبيرة لا أحد امتص هذه الكمية إلا وسوف يتعرض إلى تسرع الخفقان في القلب وبعض المرضى قد رفضوا سابقاً إلى أخذ هذه الكمية الكبيرة لأنها قد تسبب خفقان سريع في القلب أو زيادة في خفقان القلب ولكن نلاحظ جميع الحساسية أو مظاهر الحساسية التي كانت موجودة لدى المرضى قد اختفت بعض المرضى لم يستطيعوا أخذ حساء أو عصير الليمون أو عصير البرتقال بسبب الحساسية ولكن عندما انحلت أجسامهم سمياً أو عزلت من السم وأصبح لديهم الكثير والوفرة من البوتاسيوم في أجسادهم لم يعد لديهم حساسية فالحساسية وباقي مظاهرها قد اختفت عندما تنتج إلى الجسم مفرزات الغدة الدرقية أي أو اللوكلسيلوشن فإنها تذهب مباشرة إلى الورم السرطاني هذه الخلايا الميتة تؤخذ على نحو سريع أو ربما تنمو بشكل سريع نسبياً لكن عندما تنقع بكمية كبيرة أو تقابل أو تتعرض للصوديوم من الممكن أن هناك كمية كبيرة من الصوديوم قد عزلت من الجسم لكن بعد ذلك هذه الخلايا سوف تلتقط البوتاسيوم والأنزيمات المؤكسدة وتموت بتلقاء نفسها يجب أن تدرك بأن خلايا السرطان الحية جوهرياً هي خلايا متخمرة لكن البوتاسيوم والأنزيمات المؤكسدة تنتج الأكسدة وهذه هي النقطة المهمة بالذات التي تستطيع أن تقتل خلايا السرطان لأننا ببساطة نأخذ أو نعزل الشروط المؤدية لحياتها فلا تستطيع العيش وبالتالي تقتل عن طريق البوتاسيوم والأنزيمات المؤكسدة ولكننا اليوم يجب علينا أن نتعامل مع كمية كبيرة من الخلايا الميتة في الجسم أو في مجرى الدم والتي يجب أن تكون مطروحة خارج الجسد وهذا الأمر ليس بالأمر السهل والخلايا الهرمة والخلايا الشبه ميتة والخلايا الناضجة فهي خلايا ليست على طبيعتها لأنها قريبة من الموت أو موتها وهذه الكمية الكبيرة من السهل قتلها لو قارناها مع بعض الخلايا الأخرى التي بعضها في طور النضوج والتطور وهناك بعض الخلايا السرطانية في أوردة اللامف هذه الخلايا قد عطلت أو سدّت نهايات الأوردة أو الشرايين لم يعد هناك دم أو لم يعد هناك مقدرة على الوصول إلى تلك الخلايا فهناك خلايا سرطانية سادة لطريقها فهم مخبأين أو محصورين هناك أو محظورين عن النظام أو الدورة الدموية الكاملة تبعاً لذلك ليس من السهل الوصول إلى تلك الخلايا في البداية كانت كمية كبيرة من الخلايا الميتة قد قتلت لكن هذه الكمية الكبيرة سوف تمتص الآن ومن الممكن أن تدخل في أو أن تكون في الرحم أو تكون في الرئة أو تكون في الدماغ أو في الكلية ويجب أن تكون هذه الخلايا ممتصة أو منعزلة فامتصاص هذه الخلايا يكون حصراً من خلال مجرى الدم أنا أسميت هذه العملية بـ الهضم الأبوي أو بالهضم الأساسي فالهضم الداخلي في الطريق أو الجهاز المعوي فهذا الهضم الأساسي يأخذ طريقه خارج الطريق الهضمي إلى مجرى الدم يصبح مهماً في استمراريته لحمل السموم المنحلة ليلاً نهاراً عن طريق الهضم الأساسي لأعلى قمة أو بمساعدة الطريقة الهيدروجينية أو بمساعدة الماء ببساطة كيف سنفعل ذلك ؟
لقد رأيت من خلال العلاج أن الهضم الأساسي يكون في أعلى مستوى من عمله وهو من الضروري أن يبدأ من التربة أو البيئة الأساسية فالتربة لدينا يجب أن تكون طبيعية لا مواد داخلة صناعية في عملية الري أو الزراعة لا سموم ومواد سامة ترش على التربة أو مواد سمية أو مواد تنمو على البيئة أو التربة السامة أو تحمل تلك السموم وللأسف ذلك هو غذائنا وفاكهتنا وخضرواتنا أنا مقتنع بأن تربتنا الخارجية هي تربة سامة وليست هذه السموم بعيدة عن أجسادنا ونعتمد على تلك المنتوجات من تلك التربة إن نظامنا الغذائي الحديث ليس نظاماً غذائياً طبيعياً فالناس يأكلون الأغذية المعلبة والمسمومة والمضاف إليها الألوان والمضافة إليها البودرة والمجمدة والداخل في تصنيعها بعض الأسيد أو المتلقاة بعض المواد رشاً وهي مواد غير طبيعية وسامة في أغلب الأحيان فكيف لنا العيش في هذه الطريقة من أين لنا الأغذية الطبيعية فإن غذائنا وشرابنا هو كتلة من المواد المسممة كيف سنشفي المرضى أو الأشخاص وذلك بإضافة المزيد من السموم لأجسادهم للعلاج لا نستطيع أن نعزل سمياً أجسادنا عندما نضيف إليها مواد سامة أو دخلت فيها بعض المواد السامة وهذه هي أحد الأسباب الرئيسية لماذا مرض السرطان يزداد بكل دول العالم بهذا الحجم فإننا إذاً نعتقد بأن نطيل الوقت في المطبخ فإن هذه سوف تسبب شفائنا.
من ثلاثين إلى خمسين سنة مضت السرطان كان مرض العجّز والأشخاص الصغار بالعمر الذين لديهم كبد نشيط يعمل بشكل جيد لم يكونوا مرضى بذلك المرض لقد مرضوا بمرض السرطان عندما بلغوا سن الستين أو السبعين من العمر السرطان كان مرضاً نادراً في تلك الأيام كل الأشخاص يعلمون هذه الحقيقة الآن فإن من بين أربع أشخاص ثلاثة يموتون من هذا المرض الآن الجيل القادم هو الجيل الأسوأ الأطفال الفقراء يصابون بمرض اللوكيميا وهو مرض سرطان الدم والمزيد المزيد يصاب بهذا المرض لا يوجد هناك بلد لديه هذه الإحصائية الكبيرة من مرض اللوكيميا كهذا البلد أميركا USA إنه خطئنا.
البوظة المعلبة والمصنوعة من سكر أو سكرات محوّلة الكوكا كولة التي تحتوي على أسيد الفوسفوريك ليس من المفاجأة بأن أطفالنا لديهم أمراض قابلة للانحلال هذه المواد تؤسس أو تتأسس من خلال تربتنا المسمومة دعونا نعتبر الآن أن الجهاز الهضمي هو الشيء الأكثر أهمية في مساعدتنا على إعادة الكبد على وظيفته الطبيعية الأنسجة وعمل الكبد إنه صعب وليس بالأمر السهل عندما نعطي المرضى بما فيهم مرضى السل حقن الكبد ومعظم هؤلاء المرضى بحاجة لزيادة كريات الدم الحمراء فإننا نضيف بعض الفيتامينات مثل B12يتلقون فيتامين CC3 فإن الكبد الخام تستخرج لتكون معاً 100 ملغ من B12 في الحالة الطبيعية عندما وجدت أن الفاكهة لدينا والخضراوات لا يوجد فيها الكثير من البوتاسيوم ولا تكفي فيها أيضاً الأنزيمات المؤكسدة فبحثت عن أحسن مصدر من البوتاسيوم في أحسن تركيبة وهذه التركيبة تعطينا أفضل مزودات من الأنزيمات المؤكسدة فوجدت من الجيد أن نأكل بعض كبد البقر أو العجل ولكن وجدت أيضاً أنه ليس من المنطقي أن نعطي المريض كبد البقر أو العجل لأنه يحتوي على كمية كبيرة من الدهون والكولسترول .
و كما تعلم أن الدهون والزيوت لا يمكن إعطائها للمرضى لذلك أعطينا هؤلاء المرضى كمية طازجة مطحونة وقليلة وعلى شكل عصير من كبد البقر أو العجل والتي مصنوعة بطريقة خاصة مع ربع الكمية من الجزر الآن الكبد لوحده لا يستطاع أن يوضع فنأخذ نصف باوند من الكبد الطازج للبقرة أو للعجل ( ليس مجمداً ) ونصف باوند من الجزر لصنع كوب مكون من 200 سم مكعب من العصير الطازج والمرضى التي حالتهم خطرة قد تناولوا كوبين إلى ثلاثة من هذا العصير في اليوم وقد أعجبهم هذا العصير على حد قولهم مع كل هذه الجهود عندما تنتهي سوف نكون قد استعدنا الحالة الهضمية الداخلية مع كل هذه العملية فإننا نضيف أسيدول ببسين ونضيف أيضاً بانسترين نلاحظ أن مرضى السرطان لا يستطيعون هضم البانسترين المغطى البانسترين يعطى خمس مرات في اليوم ثلاثة حبات كل وقت أو كل مرة لذلك لديهم دائماً الكثير من الترايبسين ببسين ليباس أنتستاس في أجسامهم أو نظامهم الدم يستطيع أن يحمل ويدور حول هذه الكتل الورمية أينما كانت الآن الوقت ينفذ مننا.
أحب أن أطلعكم على شيء قد فعلناه لإثبات أن هذا العلاج يعمل بشكل فعال على السرطان فكانت النتيجة أعتقد في الحالات الصعبة ناجحة على خمسين بالمائة على الحالات الأخرى,
المشكلة الحقيقية تظهر أمامنا عندما لا نستطيع إعادة الكبد كما كان سابقاً ليس هناك أمل فإعادة الكبد إلى حالته الطبيعية أمر مهم جداً للمرضى والمرضى الذين لا نستطيع إعادة الكبد إلى حالته الطبيعية سوف يموتون بعد ستة أشهر إلى سنتين ونصف بعد ذلك فغيبوبة الكبد أو حالة الكبد تشير إلى أن لا يوجد خلايا سرطانية في الجسد ففي بعض الحالات نرى أن هناك لا يوجد خلايا سرطانية في الجسد والمرضى لم يموتوا من السرطان بل قد توفوا من تقلص الكبد الطبيعي ومنذ أن أعطيت عصير الكبد فقد أعطاني ذلك ترقية أو أداء عالي في عملية الهضم الأساسي وفي هذه الحالات لم يظهر تقلص للكبد أو كان ظهور التقلص للكبد نادر جدا أعتقد أنني أستطيع أن أقدم المزيد لإثبات هذه النتائج لا أستطيع أن أواجه المشاكل التي يواجهوني بها المرضى عندما يذهبون إلى طبيب عائلتهم الذي يخبرهم بدوره أنه يجب عليهم أكل علف الأبقار أو اعتقاد بعض العائلات أنهم لن يخرجوا من المرض بهذا العلاج لأنه يجب عليهم أن يعملوا كثيراً على هذا العلاج وقد تأخذ معهم بالوقت من نصف سنة لاسترجاع الكبد إن خلايا الكبد خلايا متجددة من أربع إلى خمس أسابيع وخمس إلى ستة أسابيع عند المرضى المسنين لاستعادة الكبد فأنت بحاجة من 12 إلى 15 جيلاً جديداً من خلايا الكبد المنتشرة هذا يعني سنة ونصف لكن الجزء الأكثر أهمية في هذا العلاج الذي قد تعلمته هو أن تعطي المرضى قدرة جديدة أو حالة جديدة من عمل الكبد الطبيعي الآن الإثبات على هذه النظرية كان لدي الفكرة في أن أطبقها من خلال تجربة على الحيوانات والتي تتلخص في أننا قد وصنا جرذين جرذ يحمل ورم سرطاني وجرذ في صحة جيدة وقد قطعنا عند الاثنين شريان الدم ووصلناه مع بعض الدم كان يخرج من الدورة الدموية للجرذ السليم إلى الجرذ المصاب في الليل والنهار كان هذا الدم ينظف الجرذ المصاب هكذا أظهرنا بأن القسم الصحي أو الجرذ الصحي الذي يحوي على درجة سمية طبيعية استطاع أن يشفي من مرض السرطان لدى الجرذ الآخر فأنت تستطيع أن تشفي ذلك الجرذ من خلال جسد سليم من جرذ سليم آخر لكننا في هذه التجربة مازلنا في البداية منها كان هناك مريض حيف أن الزوج أراد أن يتصل مع زوجته المفتقدة جسدياً للمناعة والمقاومة لكنها رفضت لم تريد أن تنقل له النقص المناعي أو المرض ومع ذلك اليوم الطويل السريري في الليل والنهار لقد أحضرت إليّ وهي بحالة صعبة كبدياً فقد كان لديها المئات من الأورام الصغيرة حول الكبد وفي باقي جسدها فأنا أخبرتهم على الفور بأنني لا أصدق ذلك ولا أستطيع أن أفعل شيئاً لأجلها لذلك قال لي الزوج وعرض جسده السليم لكن مع ذلك وفي تلك الحالة بقيت على قيد الحياة وبقيت تتحسن على أي درجة مع هذا النوع من الخبرة ليس لدينا الخبرة الكافية على الإنسان ولكن فقط على الجرذان في خطوتنا التالية لإثبات النظرية وذلك من خلال أخذ عيّنة من الأنسجة من كبد وذلك من خلال ثقب الكبد بعدة ثقوب أو أخذ منه عدة مناطق صغيرة في هذه الحالة المريض يعافى الكبد يُظهر ميكرو سكوبيا وكيميائياً أنه يعود كما كان عليه ويعود لترميم تلك الخلايا المأخوذة منه وهذه العملية قد تمت من خلال مخبر ميكرو كيميائي هناك زيادة في البوتاسيوم طبعاً متضمنة الحديد ومتضمنة الفلذات وقد تفاعل وحصل على خمسة باوند إحصاءات الدم أو التحليل هي 6500 لونفوكتايسهيموكلوبين 73و4ملايين و500 ألف من كريات الدم الحمراء ومليون و400 ألف وهذا طفل صغير الأم أضافت أنا أريد أن أخبرك أنه قد أحب عصير الكبد وهو لم يعد يريد أن يأكل الشوكولا فإننا نرى هنا أن عصير الكبد قد أحبوه الأطفال وطلبوا المزيد في العيادة عندما أحضروا الطفل أخبرتهم أنني من الممكن أن لا أستطيع أن أفعل له شيئاً ولكن شعرت يجب علي أن أحافظ على هذا الولد وهنا لدينا مريض آخر السيد إيرلي ( ممكن أن تحضر هنا سيد إيرلي ) السيد إيرلي لقد جاء لرؤيتي وهو يعيش في سليم أوريجنكان للسيد إيرلي سرطان بروستات وقد نما هذا السرطان حول مجرى البول واقترب منه وقد ذهب إلى عيادة الجامعة في بورتلاند أريغا وعاينه أشهر طبيب بولية وقد كان تشخيصه هو تضاعف الورم السرطاني عند مجرى البول وقال له الطبيب لن نستطيع أن نفعل لك شيئاً من جانب آخر قد تطور ورم السرطان لديه حتى وصل إلى الورك كان هذا قبل سنتين مضوا الأطباء بما فيهم طبيب العائلة لدى هذا الرجل أخبروه أنه قد يعيش من أربعة إلى ستة أسابيع خصوصاً وأن جميع عظام الورك قد انتشر إليها المرض السرطاني لقد كان شديد الإعياء المرض عندما أتى إليّ وقد أحضرته زوجته مع الممرضة وقد كان يائس من النجاة وأقول لكم لأننا قد عالجنا هذا فقد كان علاجاً صعباً يجب عليّ شكر زوجته التي كانت تحضر العلاج له بكل إخلاص لقد كانت رائعة وكنا نثق بها في تلك العائلة كان هناك إخلاص حقيقي له وقد استطعنا أن نشفي السيد إيرلي من هذا المرض المتطور جداً وبالطبع لا نستطيع شفاء كل الحالات المستعصية لكن نستطيع أن نحفظ جميع الحالات الممكن علاجها ( سؤال من الجمهور ) كم بقي مدة علاجه؟ تقصد في مجرى البول ! نعم . لم تأخذ وقتاً طويلاً من الممكن القول عدة أسابيع ولم يكن هناك دم أو قيح ولا حتى نتوءات لكن كان هناك المئات من النقاط عند الورك وهذه قد أخذت وقتاً طويلاً لأن الجسم في هذه الحالة قد حول الورم السرطاني في البدء إلى ما نسميه أوستوبلاستيك المناطق الأوستوبلاستيكية ولا نقول عملية أوستولايستيك والتي تعيد إنتاج الخلايا العظمية لكن من خلال علاجي كان هناك المزيد من إنتاج الخلايا العظمية والعظام فإن الجسم أنتج خلايا عظمية أكثر الحد الطبيعي وبعد ذلك فإن العظام الهيبوتربيكية تحولت إلى أنسجة عظام طبيعية لم يعد هناك ألم الآن المريض يستطيع أن يمشي وهو الآن مدير لشركة ولحسن الحظ أن الفرصة بأن هاتين الحالتين أن أستطيع أن نركم إياهم والآن قسم الأسئلة والأجوبة من الجمهور :
هل تستطيع الكتل الورمية أو الأورام الليفية أن تذاب في نفس العلاج فايبروتتورمو
إن الورم الليفي هو الأكثر انتشاراً ويكبر الورم من 10-20 مرة وهذا المعدل يمكن أن يمتص الورم بنفس المعدل لنبدأ فقرة الأسئلة والأجوبة من جديد
1- هل الأورام الطبيعية قابلة للانحلال في نفس الأمر والشكل ؟
الأورام الطبيعية هي أورام حميدة ويأخذ الورم الحميد من 10-20 مرة مثله حتى يعاد انحلاله كالورم الخبيث هي تعيد الالتصاق والالتحام أن الورم الليفي أو الطبيعي والأورام الحميدة يعاد انحلالها أو تذويبها بشكل بطيء جداً لأنها ليست خلايا غير طبيعية ومن الصعب للنظام الأساسي أن يحلها أو يهضمها ولكن عندما تتحول الأورام الحميدة إلى ورم خبيث فسوف يكون انحلالها آنذاك سريع جداً
د. غرسون عندما زرت مستشفاك في عام 1946 كانت مالكة المنزل تشرب عصير الجزر وكان لديه سرطان البنكرياس وهو غير مؤهل لإجراء تلك العملية رجاءً أخبرنا عن تلك المريضة فقد كانت تفعل ذلك جيداً وتشرب الكثير من العصائر
الجواب إنها الآن تعيش بصحة جيدة بعد عشر سنوات مرت على العلاج
سؤال آخر : هل السرطان هو ردة فعل طليقة أو غير محدودة ومفرطة نتيجة عوامل الهرمونات على عدة مواد منحلة أو أعضاء منحلة أو أنسجة
الجواب : لا لا أعتقد ذلك هناك الكثير لأن أجيب عن هذا السؤال لقد خضت عميقاً في هذه المشكلة أو في هذا المرض يجب علينا الفصل بين الحالة التي تسبق الحالة السرطانية عن حالة أو وقت ظهور السرطان أو الورم في الحالة التي تسبق السرطان فقد يكون كل شيء قد جُهّز بظهور المرض فإن الكبد يكون قد تضرر بشكل عالي المستوى وتكون أعضاء أخرى في الجهاز المعوي أو الهضمي أيضاً قد تضررت بشكل كافي لتظهر علامات السرطان حتى ذلك الوقت نحن لدينا شرط ما قبل ظهور وتشكل السرطان وفي هذا الوقت لا يمكن أن يظهر السرطان أو يشفى من خلال الهرمونات والأنزيمات نستطيع أن نحفّز الكبد بالهرمونات والكورتيزون وبالأدرينالين ..الخ لكن في تلك الحالة نكون قد أفرغنا الكبد من مكوناته ومضاداته ونكون قد أفرغناه بدلاً أن نملأه مايجب علينا أن نفعله مع حالة السرطان هو إضعاف المرض وذلك بإعادة ملئ الأعضاء التي قد أفرغت وسممت ومن الجريمة أن نعطي الكبد الكورتيزون والمواد الأخرى التي تأخذ بعيداً آخر المواد والمانعات الموجودة في الكبد وذلك بتحسين حالة المريض فقط بوقت قصير جداً وهذا هو الخطأ الشائع
سؤال آخر لماذا التوت ممنوع عن المرضى ؟
الجواب : هناك بعض المرضى لديهم حساسية عالية وخصوصاً في البداية والتي تكون صعوبة في الهضم لديهم لذلك أمنعهم عنه
سؤال آخر : هل البندورة جيدة ؟
الجواب نعم جيدة
سؤال : هل منتجات الصويا أو فول الصويا ممنوعة ودهون الصويا ممنوعة والتي مصنوعة من فول الصويا ؟
بما أن منتجات الصويا تحتوي على الدهون فقد منعتها فمرضى السرطان لا يجب عليهم في وقت من الأوقات أن يتناولون الدهون وتقوم أجسادهم بهضمها وبهضم ما ينزل منها فإن هناك بعض المواد المتوسطة التي تترك في الجسم وتعمل عمل المواد المتسرطنة لذلك يجب علينا قطع الدهون والزيوت وجميع المواد المتعلقة بها لفترة طويلة عن المريض.
ماهي الفحوص الأيضية التي تجريها قبل وبعد استعادة نظامها الطبيعي في العلاج بالعيادة
الجواب : لقد اختبرت جميع هذه الحالات في تحليل البول كان تحليل الدم كاملاً عمليات الاستقلاب الأساسية للخلايا وتأرجح البروتين واليود ونسبة البوتاسيوم بالأنسجة ورؤية كيفية عمل الكبد وقد وجدت بأن من الأفضل أن نختبر المواد في نهايات عملياتها الاستقلابية كاستقلاب البروتين وذلك مثل حبيبات الكريستال النيتروجينية تقوم بقتل أو إحلال المواد أو نهايات عملية هضم البروتينات والأسيد البولي الآن عندما تكون هذه المستويات طبيعية وتبقى طبيعية عندها أفترض أن يكون المريض على أحسن حال لكن بالنسبة للبوتاسيوم لا تعطي الصورة الحقيقية ومن الصعب عليك أن تحكم لأن المريض يظهر دائماً بأن نقص في البوتاسيوم في الأنسجة وذلك لأن الأنسجة كل البوتاسيوم بسرعة عند بعض المرضى وصلت إلى نهاية مميتة أو ورم مميت.
من الممكن أن يشربوا المرضى القهوة كشراب لكن فقط عندما يتناولون زيت الكاسترو لأن القهوة تزيد من الباكتيريا في المعدة فعندها زيت الكاسترو سيتحرك سريعاً خارج المعدة وإلا فإن القهوة كشراب سوف يقلق عمل الشعيرات الدموية لذلك لا ننصح بشربه
سؤال آخر : هل من الممكن قتل السمية في الجسد هل من الممكن أن يكون نصيحة للأعظمية من الأمراض أو يمكن مقارنته أو إطلاق اسم عليه برنامج التنظيفي للجسم
الجواب : يجب علينا تخفيف سمية الجسد في جميع حالات الأمراض القابلة للانحلال وفي الأمراض والحالات الخطيرة منها لكن ليس بالحجم الذي يتطلبه مرض السرطان وفي التهابات المفاصل مثلاً ليس هناك حالة سمية عالية وقد وجدت في معظم حالات التهابات المفاصل ضعف في الكبد أو تضرر به وهذا أيضاً صحيح في أمراض انسدادات الشريانية شريان الإكليلي أو الشريان التاجي
سؤال آخر : هل الفيتامين ( سينفتك ) أو الفيتامين الصناعي كمواد داعمة هل هي جيدة
الجواب : لا ليست جيدة لأن الكالسيوم مثلاً وعدة مواد أو معادن لا يمكن إضافتها بالشكل السهل إلى الجسم لأن تلك المواد تدخل إلى الجسم ولا تنسجم مع النظام في الجسم مع الكالسيوم مثلا يمكن أن ينتج السرطان أو يساعد على نموه كنت مرغماً في ثلاث حالات وهي هيموفيليا لأن أعطي الكالسيوم حتى أن أحصل على تخثر في الدم لقد فعلت ذلك لكن السرطان زاد في النمو وفقدت تلك الحالات الثلاث لا كالسيوم ولا منغنيزيوم ولا أزر ولا مواد معدنية أخرى جربتها يجب أن يكون هناك توافق وانسجام مع أجسادنا بدقة لا يمكن أن نخل في عملية استقلاب لدينا خصوصاً ليس في مرض السرطان فقط المعدنين الهامين جداً هما البوتاسيوم والصوديوم يجب أن يحققا التوازن هذا ما يحتاج إليه مريض السرطان
سؤال آخر : في كتاب جون كون فرز والذي عنوانه" الموت ليس بفخور" أشار إلى أنه صنع علاجاً وقام بالعلاج به عن طريق ابنه لقد كانت النتيجة رائعة في البداية لكن بعد ذلك نكست الحالة وعادت من جديد والمريض قد توفي . هل كنت تستطيع أن تشفي هذه الحالة من دون إتباع النظام .
الجواب : سوف أخبرك لماذا هذا الطفل قد مات كان لديه ورم مخيف في الدماغ وينمو خارج الجمجمة وقد كان الورم أكبر من قبضة يدي وقد شفيت ذلك وهو مكتوب في الكتاب لكن بعد ذلك كان لهذا الصبي أكزيما وهي مرض جلدي أو حساسية جلدية من نوع خاص والذي كان يشفى عادة بإعطائه مستخرج أو هرمون الفص الأمامي للغدة النخامية دكتور العائلة د. تر ايغر قال لماذا لا تعطيه له فأخبرته أن في ذلك الإعطاء مخاطرة كبرى ولا أريد أن أخاطر بحياة هذا الصبي لكن عندما أعطيته هذا الهرمون كغيره من الهرمونات يمكن أن نقتله لكن أخيراً تشجعت وأعطيته إياه وكان ذلك خطأي وبعد ذلك بمدة طويلة لم أستطع في ليالي كثيرة لم أنام لقد أعطيته الهرمون وقد زادت الكتلة وزاد السرطان وأستطيع أن أضيف إلى ذلك أنه منذ 12 عاماً ظهرت أداة على يد بروفيسور في شيكاغو بأن مرضى السرطان يستطيعون أن يستفيدوا من إدارة ستة هرمونات في أجسادهم وقد أعطيت هذه الهرمونات في البداية إلى ثلاثة مرضى بعد ذلك إلى خمسة وقد تفاعلوا جيداً مع هذه الهرمونات في أول ثلاثة أشهر بعد ذلك أعطيته إلى 25 حالة وقد كان الجميع يتفاعل بشكل جيد من ثلاثة إلى خمسة أشهر ولكن بعد خمسة أشهر قد رجعوا إلى حال سيئة جداً وقد فقدت 25 من أحسن حالات السرطان لدي فقط ستة حالات استطعت أن أحفظها وأبعدها عن الموت لقد كانت هذه كارثة العلاج بالهرمون وقد كان هذا الصبي من آل كآرثر كارثة أخرى كان من الممكن تجنبها وأعود وألخص بأن ما كان يجب علينا إعطاء مرضى السرطان بالهرمونات فإن الهرمون يعيد الحياة بشكل مؤقت فقط لقد تعلمت هذا الدرس وكان درساً قاسياً جداً.
سؤال آخر : هل علاجك نجح في الحالات الخطيرة والمنتشرة في سرطان الكبد .
الجواب : إذا كان هناك ثلاثة أرباع الكبد متضرر أو قد أتلف فإنك لا تستطيع إعادة الكبد إلى عمله الطبيعي بشكل كافي لتحفظ المريض وتنقذه ممكن أن تحفظه من الموت لنصف أوثني ولكن يمكن أن يتقلص الكبد فيموت المرضى من تقلصه وهو الذي يسمى بالتلف الكبدي إن الكبد من الأعضاء المهمة والأساسية وعندما نريد أن نشفيه الورم السرطاني بالكبد يجب علينا أن نتبع هذه الطريقة وذلك بمساعدة الخلايا أو الأنسجة الصحيحة من الكبد لكن عملية إتلاف الخلايا السرطانية الكبدية ممكن أن تضر بالأنسجة الصحية في الكبد اذا لم نحل سميّاً بشكل ثابت ليلاً ونهاراً وخصوصاً في تلك الحالات منذ ثلاثة أو أربعة أشهر مضت هناك حالة أتت إلي من فيلاديلفيا لقد أخبرتني بأن ابنها وأخيها قد أحضروها وهي تعاني من سرطان المستقيم في البداية الأطباء لم يريدوا إجراء العملية لها ثم بعد ذلك لم يستطيعوا إجراء العملية لقد تأخر الوقت كثيراً بعد ذلك أمضت نصف سنة في عيادة الهوكسين وبعدها رجعت إلى البيت مع كبد متسرطن كلياً وكانت الحالة صعبة فقد أخبرت ابنها وأخيها بأن هذا كثيراً جداً ومن الصعب علاجها خذها إلى البيت واجعلها تستريح ولكن هم أصروا وقالوا لي يجب عليك المحاولة وفعلاً فعلت ذلك والآن هي بصحة جيدة تستطيع أن تأكل وتشرب والمقدمة الجزء الأمامي من كبدها عليه الندوب والعلامات وجزء كبير من الكبد قد تكلس من الممكن أن هناك قسم كافي قد تضرر أو أتلف الابن سألني عندما أخذوها إلى البيت بعد تسعة أسابيع ( أنت ترى الآن لماذا لم تقبل بأن تبقيها فقط أربع أسابيع) كل ساعتين وبعض الوقت أو كل ساعة كانت تأخذ الحقنة الشرجية من الكافين أي القهوة وزيت الكاسترو مرتين في اليوم لقد كان لديها الكثير الغازات وقد أتلفت كمية كبيرة جداً من الورم عندما ذهبت ( تعليق لأحد المشاهدين لتلك الحالات ) من الممكن أن أقول لقد عبرت كثير من هذه الأماكن بشكل عام وقد زرت مصحة الدكتور غيرسون في ثلاثة فصول مختلفة وبقيت في كل مرة من 9-10 أيام لقد رأيت حالات أتت بشكل إسعافي وحالات على الكراسي المدولبة كما قال د. غير
محب للخير, ناقله للعربية .:. 2011-08-20